تخطى إلى المحتوى

كيف تستفيد المرأة العاملة من وقتها في رمضان؟

    1- تستثمر وقتها أثناء ركوبها المواصلات فى قراءة القرآن.

    2- بعد الرجوع من العمل، لابد من أخذ قسط من الراحة لمدة نصف ساعة لاستعادة النشاط بعد فترة عمل استمرت 8 أو9 ساعات.

    3- دخول المطبخ للمرأة العاملة لتحضير وجبة الإفطار فى حدود الساعة الرابعة عصرا، على أن تكون الوجبة “شبه مجهزة” سلفا منذ الليلة السابقة مثل تنظيف الخضار الذى سيتم طهيه أو تتبيل الدجاج والطيور او سلق اللحوم.

    4- ومن بعد الإفطار إلى صلاة العشاء تأخذ السيدة العاملة جزءا آخر من الراحة، وبعد الذهاب لصلاة التراويح تبدأ فى تحضير وجبة الإفطار لليوم التالى، وإعداد وجبة السحور بحيث لا يأخذ وقتا طويلا فى تحضيره عندما يستيقظ أهل المنزل لتناول السحور.

    5- تعمد المرأة العاملة لاستغلال كل الأوقات حتى يمكنها من القيام بكل الأعباء الموكلة إليها، فيمكن أن تجهز وجبة السحور لنفس الليلة ووجبة الإفطار لليوم التالى أثناء مشاهدتها لإحدى البرامج التليفزيونية، وبذلك تكون روحت عن نفسها واستفادت بمعلومات دينية قيمة، وفى نفس الوقت انتهت من قسط كبير من الأعباء المنزلية التى عليها .

    6- لابد أن يتعاون الأولاد مع الأم فى ترتيب مائدة الطعام وغسيل الصحون.

    7- لابد من التقليل من العزومات التى تستهلك مجهودا كبيرا فى إعدادها، واقتصار الولائم على الأهل والأصدقاء المقربين.

    8- لا تنسى الزوجة والأم أن الدعاء مخ العبادة، فتقوم بالتضرع إلى الله بأن يبارك لها فى وقتها وفى مجهودها من أجل أن تقوم بمسئوليتها على أكمل وجه